You are currently viewing علاج الم عظام الركبة، واساليب تشخيصه
علاج الم عظام الركبة

علاج الم عظام الركبة، واساليب تشخيصه

هناك العديد من الاشخاص في الوقت الحالي يعانون من الالم في العظام في الكثير من المناظق ومن اكثر المناطق الم في العظام هي عظام الركبه ،واكثر الفئات العمريه اصابه به هما كبار السن لذلك كثرت اساليب علاج الم عظام الركبة فلكل حاله الاسلوب الخاض بها وتعرف الام الركبة من الحالات المنتشره الذي قد تنتج عن مشكلات قصيرة المده أو طويلة المده ، مما أن معظم المشكلات لا تتطلب لأي تدخل طبي وبعضها تتطلب الي التدخل الطبي.

ما هو الم الركبة :

ألم الركبة هو أي ألم يحدث في الركبة نتيجة لبضعة أسباب مثل الصدمة، أو الضغط الشديد على الركبة، أو بسبب مرض مثل التهاب المفاصل، ولأن تركيبة الركبة معقدة، فيصعب تعيين أسباب ألم الركبة إلا بعد تشخيص الحالة بشكل دقيق ، وسوف نتعرف على أسباب وعلاج آلام الركبة تبعا للأسباب، سواء من خلال الأدوية أو العلاجات المنزلية .

طرق علاج الم عظام الركبة

هناك العديد من الطرق المختلفة التي يمكن استخدامها للتخلص من الم الركبة، ومن اكثر الطرق الشائعه:

  1. الأدوية المضادة للالم: مضاداة الالم تعد من الأدوية الذي تساعد في التخلص من الألم والتهاب المحيط بالعظام.
  2. العلاج الطبيعي: يشمل هذا النوع من العلاج الطبيعي الأدوية الهائله مثل الزند الأخضر والجذع الأسود والزنبق الأخضر الثاني، كما يشمل التغذية الصحيحة مما يساعد العلاج الطبيعي في تقوية العضلات التي تحيط بالركبة، مما  أنه يتم استخدام تمارين معينة ( التدليك الطبيعي) تساعد في التقليل من ألم الركبة وتصحيح أنماط الحركة الذي يمكن ان تؤثر على الركبة. 

هناك الاساليب الاشعاعيه لعلاج الم عظام الركبة وكذلك لعلاج الم عظام القفص الصدري ، ومنها الاكثر انتشارا :-

  1. الإشعاع النووي: هذا هو الطريقة الشائعة علاج الم عظام الركبة، ويتضمن العلاج بالإشعاع النووي الطبيعي (RT) أو الإشعاع النووي الجديد (SRT) ، كما يستخدم علاج الام العظام والمفاصل ويكون من طرق علاج الم عظام الركبة.
  2. الجراحة: في بعض الحالات، قد يتطلب العلاج الجراحي مثل عملية الهيدروتهليجيني، وهي عملية لإصلاح العظام المصابة، ولكن هذه الخيارات يتطلب في الغالب عند الحالات الصعبه .
علاج الم عظام الركبة
علاج الم عظام الركبة

ماهي اسباب الم عظام الركبه

هناك العديد من الأسباب المختلفة التي قد تسبب الأصابة الشاملة للعظام في الركبه ، بما في ذلك:

  1. العمر: العظام يصبح أكثر هشاشا عند الكبر في العمر، وبالتالي يزداد الخطر من الأصابة لعظام الركبه .
  2. الأعراض المرضية: الأمراض الجهازية المثل السكري، الضغط الدم العالي، ناقص الكالسيوم في الدم، الشلل ، و الطفح الجلدي، الأمراض التناسلية، الإفراط في الشيء الذي يحتوي على الكالسيوم كالجبنة والحليب يزيد من الخطر من الأصابة الشاملة للعظام في الركبه 
  3. الحركة الضعيفة: النوع الذي يزيد الخطر من الأصابة الشاملة للعظام في الركبه هو الذي يتطلب الجسم البقاء في الحالة الثابتة، كالجلوس لفترة طويلة، الحصول على الدهون الزائدة، عدم التحرك كثيرا.
  4. العامل الوراثي: الأصابة الشاملة للعظام في الركبه قد تكون مرضية، والذي يعني أنها يمكن أن تورد في أفراد العائلة المشتركة.
  5. الأشعة الطبيعية: قد يزيد الخطر من الأصابة الشاملة حين التعرض عند الاشعه الضاره فهي توثر علي عظام الركبه

طرق تشخيص الالم عظام الركبه 

توجد العديد من الطرق المختلفة التي يمكن استخدامها لتشخيص الألم الذي يصاحب الأصابة الشاملة للعظام في 

  1. فحص الأعضاء الطبي: يشمل هذا الفحص المفحصة الشخصية، والتفتيش الطبي للظهر، والصدر، والجهاز التنفسي.
  2. الأشعة الطبية: يمكن استخدام الأشعة الطبية مثل الأشعة المصدرية (X-ray)، الأشعة السينية (CT)، الأشعة المغناطيسية الداخلية (MRI) للتشخيص الدقيق للأصابة الشاملة للعظام في الركبه .
  3. التحاليل الطبية: يمكن استخدام التحاليل الطبية مثل التحليلات الدم الشاملة، الكالسيوم، الأشعة المغناطيسية الداخلية للتشخيص الدقيق للأصابة الشاملة للعظام في الركبه .
  4. التشخيص الطبي الشامل: يشمل التشخيص الطبي الشامل علي ، التحقيق الطبي، الأشعة الطبية، التحليلات الطبية، التشخيص الشامل الطبي للأصابة الشاملة في العظام في الركبه 

ما هي اعراض الم عظام الركبه

هناك كثير من  الألم عظام الركبه الذي يصاحب الأصابة الشاملة للعظام في الركبه قد يختلف بشكل كبير من شخص إلى آخر، ولكن هناك بعض من الأعراض الشائعة التي قد تشير إلى الأصابة بالم للعظام الركبه ، بما في ذلك:

  1. الألم الشديد في الظهر، الصدر، الجبهة، الظهر العلوي، الظهر الأسفلي أو الفخذ.
  2. الضعف في الجهد، الضعف في العضلات، الصعوبة في الجلوس أو القيام.
  3. الصعوبة في التنفس، والشعور بالضيق.
  4. الصعوبة في النطق، وفي الحديث.
  5. الصعوبة في التغذية، الصعوبة في الهضم.
  6. الصداع، والإرهاق الشديد .
  7. الشعور بالدوار
  8. التهاب الحلق.

عندما تبدا بالشعور بتلك الاعراض فيجب عليك التوجه الي الطبيب للعلاج لتجنب الضرر المزدوج.

مدي خطوره الالم عظام الركبه 

آلام العظام الركبه قد تكون مزعجة ومؤلمة، ولكن في الغالب هي غير مخاطرة للحياة. ومعظم الأعراض تشير إلى تلوث الجهد، وتحسن بشكل طبيعي بعد الراحة. ولكن في بعض الحالات قد تشير الآلام الركبية إلى مشكلة أخرى، مثل التهاب المفاصل، وهذا يحتاج إلى العلاج الطبيعي.

يجب التشخيص الصحيح لمصدر الآلام، لذلك فان الذهاب الي الطبيب المختص في التشخيص و العلاج الذي يستطيع التشخيص الصحيح للمشكلة الحالية و العلاج المناسب.

كذلك الحفظ على النشاط البدني الصحي، و الحرص على التمارين الرياضية الصحيحة، و التغذية الصحيحة تساعد على الحد من الآلام الركبية.

كيفيه الوقاية من الالم عظام الركبه 

هناك العديد من الطرق المختلفة التي يمكن اتخاذها للوقاية من الآلام الركبية، بما في ذلك:

  1. التغذية الصحيحة: الحفاظ على الوزن الصحيح وزيادة الإشعاع الجديد الذي يزيد من الجهد على العظام الركبية.
  2. التمارين الرياضية الصحيحة: الحرص على القيام بالتمارين الرياضية الصحية، والجعل التمارين الرياضية الصحية الدائمة، كثيرا ما هو المشي أو الجري المنخفضة الجهد .
  3. الحفاظ على النشاط البدني الصحي الحفاظ على النشاط البدني الصحي، والحفاظ على الصحة العامة.
  4. التخلص من العادات السلبية التخلص من العادات السلبية، مثل التدخين، يؤدي إلى تغيير الطريقة التي نعيش فيها.
  5. الحفاظ على النشاط البدني الصحي الحفاظ على النشاط البدني الصحي، والحفاظ على الصحة العامة
  6. الاستخدام الصحيح للأدوية المضادة للالم التحكم في الأدوية المضادة للالم التي يتم استخدامها، استشعار الأدوية الجديدة، الحصول على الإشعار الصحيح.
  7. عدم الجلوس على الكراسي المنخفضة أو الجلوس لمده طويلة بدون حركة، حيث أن ذلك يرفع من تيبس المفاصل، لذلك ينصح بالتحقق من الجلوس بوضعية جيدة.
  8. الالتزام بنظام غذائي صحي غني بالفواكه والخضروات والألياف لكي تحافظ على الوزن الصحي، مما أن السمنة تسعي لزيادة الضغط على الركبة حيث يؤدي للشعور ببعض الآلام.
  9. يجب اخذ استراحة من النشاط الذي قد يسبب ألم الركبة، مما أن الراحة تقلل من خطر حدوث المزيد من الإصابات وتمنح الأنسجة وقتًا للشفاء.

متى تزور الطبيب :

  • عدم القدرة على تحمل الوزن على الركبة أو الشعور كما لو كانت الركبة متصلبة أو غير ثابتة .
  • وجود تضخم ملحوظ في الركبة أو تورم .
  • عدم القدرة على مد أو ثني الركبة بشكل كامل .
  • ملاحظة تشوه بارز في الساق أو الركبة .
  • الإصابة بالحمى بالإضافة إلى ملاحظة احمرار في الركبة أو الشعور بألم أو  حدوث تورم فيها
  • وجود ألم قوي و شديد في الركبة مرتبط بإصابة ما .

عوامل الخطر :

يمكن أن يسبب عدد من الاسباب زيادة احتمالية التعرض لمشكلات الركبة، ومنها:

  • الوزن المفرط : تؤدي السمنة أو زيادة الوزن إلى زيادة الضغط على مفاصل الركبة ، حتى عند ممارستك أنشطة تقليدية كالمشي أو صعود السلالم وهبوطها ، ويتسبب الوزن الزائد أيضًا في زيادة إمكانية الإصابة بالتهاب المفصلي العظمي من خلال تعرض الغضروف المفصلي للكسر بسهولة.
  • ضعف قوة العضلات ونقص مرونة العضلات : يمكن أن يؤدي نقص القوة والمرونة إلى زيادة إمكانية التعرض لإصابة الركبة ، بينما تساعد العضلات القوية على ثبات وحماية المفاصل ، ويمكن أن تساهم مرونة العضلات على الوصول إلى مدى الحركة بالكامل.
  • رياضات أو مهن محددة : يمكن أن تسبب بعض الرياضات في الضغط بشدة على الركبة أكثر من رياضات أخرى ، فالتزلج على الجبال بأحذية التزلج التي تكون صلبة وإمكانية السقوط أثنائه، والقفزات والمراوغات في رياضة كرة السلة، والضغط المتكرر على الركبتين عند الجري أو الركض، كلها أسباب وعوامل تزيد من خطورة التعرض لإصابات الركبة بسهولة ، ويمكن كذلك للمهن التي تفرض ضغطًا مستمر على الركبتين كالعمل في مجال البناء أو الزراعة أن تزيد أيضًا من عوامل التعرض لإصابة الركبة.

في النهايه

لقد قومنا في المقال التالي بتوضيح اهم طرق علاج الم عظام الركبة منها الدوائي ومنها للاشعاعي  ومتابعه الخطة العلاجية الخاصة بك ويلزم التشاور مع الطبيب الخاص بك للحصول العلاج المناسب لك 

اترك تعليقاً